A Secret Weapon For الخجل عند الشباب
A Secret Weapon For الخجل عند الشباب
Blog Article
قد يعاني المراهقون من نقص في قدراتهم علي التأقلم والتكييف. في حين أن الشخص الراشد قد يشعر بالخجل أيضاً إلا إنه يستمر في الترحيب بشخص ما أو قد يجبر نفسه علي حضور المناسبات، أما المراهقون الذين يعانون من الخجل يكونوا أكثر عرضة للانسحاب وتجنب الناس والابتعاد عن المناسبات الاجتماعية الاختيارية.
اسأل نفسك كذلك عن مقدار أهمية التغيير بالنسبة لك، فلا يرغب كل الناس أو قد لا يستطيع كل الناس أن يكونوا منطلقين اجتماعيًا بدرجة كبيرة، ولا تضيع وقتك في مقارنة نفسك بالآخرين، ولا يجب أن تشعر بأن علي أن أصبح مثلهم، لأن ذلك تفكير سلبي وسيجعلك تفكر بأنك مختلف عن الناس ووحيد، وإذا استسلمت لتلك الأفكار فقد تشعر بالدونية.
تنمية الثقة بالنفس: بإمكان الأشخاص الخجولين البحث عن أنشطة جماعية حيث يمكنهم أن يكونوا مع أشخاص يشاركونهم اهتماماتهم، وغالبًا ما يقلق الأشخاص الخجولون من الفشل أو كيف سيحكم عليهم الآخرون ويمكن للقلق والمشاعر المشابهة أن تمنعهم من المحاولة، وإذا كان النقد الذاتي يلعب دورًا بالنسبة إليك، فاسأل نفسك ما إذا كنت ستنتقد صديقك المقرّب، ومن المحتمل أن تكون أكثر قبولًا لذاتك، لذا عامل نفسك كأفضل صديق لك، وشجّع نفسك بدلًا من توقع الفشل.
يتميز هذا النوع من الخجل بالهروب أو الانسحاب من المواقف الاجتماعيّة، وقد يتجنّب الأشخاص الذين يعانون من الخجل السلوكي النظر في عيني الآخر أو إجراء انقر على الرابط محادثة صغيرة وقد يلجؤون إلى الانسحاب جسديًا من أي مناسبات اجتماعية مثل المهرجانات أو الاجتماعات أو ما شابهها، لكنهم قادرون تماما على التواصل عبر الإنترنت أو غيرها من الوسائط التي لا تجبرهم على مواجهة الآخر وجها لوجه.
أيضا يشعر بالخوف الذي يكون مبالغاً به عندما يشارك في الأعمال التطوعية، والجماعية.
الخبرات والمواقف الحياتية تلعب دور حيوي أيضاً، فالمراهق الذي مر بتجارب وخبرات سيئة نور الإمارات عند تجربة أشياء جديدة، أو التحدث، أو الاقتراب من الناس، قد يصبح أقل انفتاحاً بمرور الوقت.
لكن قبل ذلك، يجب الأخذ بعين الاعتبار أن الخجل هو جزء طبيعي من السلوك البشري، وأن الخجل الجسديّ هو حالة عادية قد يمر بها الأشخاص من مختلف الأعمار والثقافات والجنسين.
الإقلاع عن المواد الإباحية والعادة السرية تدريجيا على مدار ٧ أشهر
تنعكس لغة الجسد التي نتصرف بها على مشاعرنا الداخلية، فالوقوف والمشي بقامة منتصبة، والجلوس بوضعية فرد الظهر والكتفين، والتواصل البصري في عيني المتحدث، والابتسامة الدائمة، والتنفس ببطء، كلها إيماءات من شأنها أن تُشعرنا بالثقة بالنفس والقوة.
ابدأ في استغلال كل فرصة تتاح أمامك لمحادثة الآخرين أو تقديم العروض، وإلقاء النكات ورواية القصص.
لا بد للشخص أن يعيش مع بقية الناس، وبالتالي فقلة اختلاط المرء بالآخرين يعتبر سببا من أسباب الخَجل.
ضعف التواصل البصري مع الآخرين عند التحدث إليهم؛ حيث يتجنَّب النظر إلى عين محدِّثه.
جلسات استشارة نفسية أونلاين، مع أمهر الاخصائيين النفسيين
دعوة الوالدين لحضور الندوات التربوية التى تعالج مشاكل الشباب.